تعامد الشمس على وجه الملك المصري رمسيس الثاني - ٢٢ أكتوبر 

اليوم  الخميس الموافق 22 أكتوبر عيد ظاهرة تعامد الشمس على وجه تمثال الملك المصرى رمسيس الثاني حيث تتسلل الشمس مسافة تصل إلى 60م تقريباً داخل معبد أبوسمبل حتي تصل إلي تماثيل المعبودات الموجودة وهم ( آمون رع _ رع حور آختى _ بتاح ) ومع ذلك يتسلط الضوء على آمون رع و رع حور آختى وتمثال العظيم رمسيس الثاني ولم يصل إلي تمثال المعبود بتاح حتب !! أمر عجيب .. 

يحدث هذا العيد مرتين كل عام ، حيث يكون التعامد الأول يوم 22 أكتوبر ، ويوافق يوم ميلاده كما يذكر علماء المصريات، التعامد الثاني يوم 22 فبراير وهو يوم تتويجه ملكاً على عرش مصر .. 

ولكن يبقي السؤال الأول والأخير حتى الآن .. هل هذا يحدث بطريقة الصدفة ام إنها نظرية فلكية نادرة إستطاع المصرى معرفتها و تجسيدها لخدمه أفكاره الدينية .. خالص تحياتي لكم محمد الفار باحث بالاثار المصرية .

 

Today, Thursday, October 22, is the feast of the passage of the sun on the face of the statue of the King Ramses II, where the sun passes a distance of approximately 60 meters inside the Temple of Abu Smbel until it reaches the statues of the existing deities, namely (Amon Ra _ Ra Hor Akhti _ Ptah). 

However, the light shines on the deity Amun-Ra and Ra Hor- Akhti and the statue of the great Ramses II did not reach the statue of Ptahhotep !! interesting .

This happens twice every year, the first on October 22 and coincides with his birth day, and the second on February 22, the day he is crowned king on the throne of Egypt .

But the first and last question now is ... Will this happen by chance or a astronomical theory that the Egyptian was able to identify and embody in the service of his religious ideas .. my greetings to you all Mohamed Elfar _ Researcher of Egyptology .