التنوع الحيوي بإقليم الجبل الأخضر بالجماهيرية العربية الليبية: دراسة في الجغرافية البيئية - د. عادل معتمد عبد الحميد

كوكب المنى فبراير 04, 2023 فبراير 04, 2023
للقراءة
كلمة
0 تعليق
-A A +A

 التنوع الحيوي بإقليم الجبل الأخضر بالجماهيرية العربية الليبية: دراسة في الجغرافية البيئية - د. عادل معتمد عبد الحميد




مدرس بقسم الجغرافيا، كلية الآداب جامعة أسيوط، معار بجامعة قاريونس بالجماهيرية العربية الليبية

المجلة الجغرافية العربية -الجمعية الجغرافية المصرية - سلسلة البحوث الجغرافية - العدد 40 - يناير 2012م


مقدمة :-

تمثل حالة التنوع الحيوي التي ينعم بها إقليم الجبل الأخضر بالجماهيرية الليبية أحد أهم السمات البيئية التي تسترعي انتباه الباحث عموماً – والجغرافي بشكل خاص- نظراً للثراء والتميز الرائعين الذين يجعلا هذا الإقليم بمثابة الاستثناء الإيكولوجي الذي يخرج بالمنطقة الشرقية من الجماهيرية من حيز الإقليم الصحراوي إلى حدود الإقليم شبه الجاف أو أقرب الى الإقليم الرطب الذي انعكست سماته المناخية على خصائصه الحيوية.

وعلى الرغم مما ينعم به الإقليم من تنوع ومع قلة عدد سكان الجماهيرية الليبية عموما الذين يبلغون نحو خمسة ملايين نسمة، وأن سكان إقليم الجبل الأخضر يمثلون نحو 15% منهم، إلا أن الأنشطة البشرية قد أفرزت العديد من ملامح الإجهاد البيئي التي تجلت في تدهور التنوع الحيوي وتراجع خصائصه بدرجة تدعو للبحث في الأسباب ودراسة الآثار المترتبة على ذلك بغرض الخروج بعدد من التوصيات التي متى تم الأخذ بها يمكن إيجاد بعض الحلول للمشاكل القائمة وتجنيب الإقليم المزيد من المشكلات المحتملة حالياً ومستقبلاً.



النتائج والتوصيات

    من خلال ما تقدم من دراسة لحالة التنوع الحيوي بإقليم الجبل الأخضر، ومظاهر التدهور التي يتعرض لها ، وكذلك مناقشة العوامل الجغرافية المسئولة عن حدوث هذا التدهور، فأنه يمكن الخروج بجملة النتائج التالية:

1- تفتقر الأراضي الليبية إلى الثراء والتنوع الكبير في عناصر التنوع الحيوي بحكم الطبيعة الجغرافية وخاصة المناخية التي تميز الجماهيرية وتجعلها من أكثر البلدان من حيث سيطرة الظروف الصحراوية.

2- يمثل إقليم الجبل الأخضر الاستثناء الإيكولوجي فهو الأوفر في الحياة النباتية والحيوية عموماً بالجماهيرية إذ يضم نحو 50% من النباتات الطبيعية بالجماهيرية رغم أن مساحته لا تتعدى 1% من جملة مساحة الأراضي الليبية.

3- يعاني النبات الطبيعي من تدهور كبير على المستوى الكمي تمثل في تراجع واضح للمساحات التي كانت مغطاة بالنبات الطبيعي واستحالت إلى استخدامات أخرى.

4- تعرضت العديد من الأنواع النباتية للتناقص بل والانقراض مما يعد مظهراً ومؤشراً خطيراً على تدهور  نوعى بالغ في الحياة النباتية بالإقليم.

5- اختفت الكثير من الحيوانات البرية والطيور وتناقصت أعداد الكثير منها خلال العقود الأخيرة مما يعد دليلاً على تدهور واضح في مكونات التنوع الحيوي بالإقليم.

6- كان للتوسع الزراعي أكبر الأثر في إزالة الغطاء النباتي الطبيعي وإحلال الزراعة الجافة محله \، مما عجل بتدهور النظام البيئي وتدهور تنوعه الحيوي.

7- مثل نشاط الرعي (المبكر والمستمر والجائر) مدعوماً بإدارة رعوية غير واعية أحد أهم المداخل المؤدية لتدهور كبير على مستوى الحياة النباتية بالإقليم.

8- تأثرت الكثير من الأنواع النباتية بجمع النباتات للأغراض العلاجية سواء على مستوى الأنشطة الفردية أو في صورة مؤسساتية للاستخدام على نطاق صناعي وتجاري.

9- تعرضت الكثير من مساحات المراعي الطبيعية لعمليات الحرق المتعمد وغير المتعمد، مما ترتب عليه تدمير للمواطن الحياتية والقضاء على الكثير من النباتات والحيوانات البرية والطيور .

10- مثلت أنشطة التفحيم والاحتطاب أحد أهم  الأنشطة البشرية التي تأثرت بها سلباً العديد من الأنواع النباتية مما هدد بانقراض بعضها وتناقص حاد في أنواع أخرى كثيرة.

11- كان لاستخدام المبيدات والمخصبات الكيميائية أثر كبير في القضاء على العديد من الأنواع الإحيائية الدقيقة بالتربة إضافة إلى إتلاف السمات البيئية الأصلية التى كان يتمتع بها الإقليم.

12- أسهم النشاط الترويحي والسياحة الخلوية الداخلية بالإقليم في التدهور الكبير الذي تتعرض له مختلف صور الحياة النباتية والحيوانية بالإقليم.

13- كان للتوسع العمراني الذس شهده الإقليم بغرض تلبية احتياجات الزيادة السكانية تأثيراً سلبياً مباشراً على إتلاف المواطن الحياتية التي كانت تشهد تنوعاً حيوياً رائعاً بالإقليم.

14- أسهم تراجع أهمية البيئة في جدول أولوية السكان في دعم جميع الأنشطة السلبية سابقة الذكر فى تدهور التنوع الحيوي بالإقليم.

15- يمكن القول أن التغيرات المناخية التي بيمكن رصد مؤشراتها حالياً ومستقبلاً بالإقليم هي بمثابة آثار ناتجة عن جملة الأنشطة البشرية التي أتلفت النظام البيئي بالإقليم أكثر من كونها عاملاً جغرافياً مسبباً للتدهور.

ب‌- التوصيات:
مادامت هناك إمكانية لتحقيق المكاسب وأوجه النفع البشرية وفي الوقت  ذاته ضمان الأمان ولاستمرار النظم البيئية ومن ثم تنوعها الحيوى فإنه يمكن صياغة عد من التوصيات يمكن الأخذ بها لضمان تحقيق ذلك:

1- الإعلان عن مناطق من الإقليم كمحميات طبيعية يتم اختيارها وإدارتها فعلياً، لضمان الحفاظ على التنوع الحيوي والتوازن الإيكولوجي بداخلها بصورة حقيقية وليست مجرد قرارات رسمية بعيدة عن التنفيذ الواقعي.

2- متابعة تنفيذ ما هو قائم من تشريعات بالفعل لحماية الحياة النباتية والحيوانية بمختلف جهات الإقليم.

3- تقنين عمليات الصيد للطيور والحيوانات البرية وتفعيل القوانين المنظمة لهذه الأنشطة.

4- رفع مستوى الوعي البيئي للسكان بصورة واقعية وعملية تضمن مشاركتهم فى الحفاظ على المعطيات البيئية.

5- التخطيط للتوسعات العمرانية المستقبلية خارج حدود المواطن الحياتية التي تضم تنوعاً نادراً ما يتكرر على مستوى الجماهيرية الليبية.

6- متابعة ميدانية لتجريم استخدام النباتات في صناعات الفحم والاحتطاب أثناء الرحلات الترفيهية التي يقوم بها السكان.

7- تشكيل لجنة علمية من مختلف التخصصات ذات الصلة بالبيئة للقيام بزيارات ودراسات ميدانية بصورة منتظمة ودورية، وإعداد تقارير عن حالة البيئة بصفة عامة بالإقليم، وما يطرأ عليها من تغيرات وما يعتريها من تلفيات بحيث يمكن الحد من هذه المشكلات أول بأول وضمان نجاح سياسات التحسين والتنمية البيئية في الوقت نفسه.



قائمة المراجع

أولاً: المراجع باللغة العربية

1. ابتسام صالح علي المجراب، الموارد المائية في منطقة الجبل الأخضر، ليبيا، دراسة في جغرافية المياه، رسالة ماجستير غير منشورة مقدمة إلى قسم الجغرافيا ، معهد الدراسات والبحوث العربية، جامعة الدول العربية، القاهرة.    

2. إبريك عبد العزيز بوخشيم،(1995) فى (الهادى مصطفى بولقمة، سعد خليل القزيرى)  الجماهيرية دراسة في الجغرافيا، تحرير: الهادي بولقمة، وسعد القزيري،  ص: ص 235: 332 ،الدار الجماهيرية للنشر والتوزيع والإعلان، سرت، ليبيا.

3. أحمد مبارك حامد الجوهري  ،2002، دراسة بيئية تصنيفية للغطاء النباتي في وادي زازة ، رسالة ماجستير غير منشورة، مقدمة لقسم النبات، كلية العلوم جامعة قاريونس، بنغازي.

4. أشرف جاد الله محمود ،2008، دراسة الغطاء النباتي المعمر في بعض مراعى جنوب الجبل الأخضر (غنى أنواع، كثافة نباتية، حجم النبات) رسالة ماجستير غير منشورة، مقدمة لقسم الغابات والمراعي، كلية الموارد الطبيعية وعلوم البيئة، جامعة عمر المختار، البيضاء.

5. أمانة التخطيط، مصلحة المساحة، الأطلس الوطني للجماهيرية الليبية،1978.

6. أمانة التخطيط ،مصلحة التخطيط العمراني،مدينة البيضاء،2007 بيانات غير منشورة.

7. أمانة الزراعة إحصاءات عامة،( 2005) شعبية الجبل الأخضر،بيانات غير منشورة.

8. أمانة اللجنة الشعبية للزراعة بشعبية الجبل الأخضر ، سجلات الثروة الحيوانية، بيانات غير منشورة، 2009).

9. أمانة اللجنة الشعبية للزراعة والثروة الحيوانية ،(2009) المرج، بيانات غير منشورة.

10. إمراجع محمد الهيلع ، 2002 ، دراسة الجدوى الفنية والاقتصادية لبرنامج تنمية الغابات الطبيعية والمشجرات والمحافظة عليها، ورقة عمل مقدمة لمركز البحوث الزراعية المرج . 2003

11. الأوجلي صالح الزواي،1991، توطين البدو، مركز البحوث الدراسات الأفريقية، سبها، الجماهيرية العربية الليبية الاشتراكية العظمى.

12. بالقاسم بوبكر الجارد،  2003، الرعي والثرة الحيوانية بمنطقة جنوب الجبل الأخضر، رسالة ماجستير غير منشورة مقدمة لقسم الجغرافيا كلية الآداب ، جامعة قاريونس، بنغازي.

13. جامعة عمر المختار 2005،دراسة وتقييم الغطاء النباتي بمنطقة الجبل الأخضر، التقرير النهائى، مؤسسة القذافى العالمية للجمعيات الخيرية، الجماهيرية العربية الليبية الاشتراكية العظمى.

14. الجماهيرية العربية الليبية ، اللجنة الشعبية العامة للتخطيط،(1986) ملخص خطة التحول الاقتصادي والاجتماعي 1986: 1990،

15. الجماهيرية العربية الليبية الشعبية الاشتراكية العظمى، المركز العربى لدراسات المناطق الجافة والأراضي القاحلة، أكساد ،19804،  مشروع دراسات متنزه وادي الكوف الوطني ، دراسة الغطاء النباتي،  التقرير النهائي، الجزء الأول.دمشق.

16. الجماهيرية العربية الليبية الشعبية الاشتراكية العظمى ، أمانة اللجنة الشعبية للزراعة والثروة الحيوانية ، كشف حصر الأغنام والإبل والأبقار لمربي الحيوانات بشعبية الجبل الأخضر ، بيانات غير منشورة .

17. الجماهيرية العربية الليبية الشعبية الاشتراكية العظمى ، مجلس استصلاح وتعمير الأراضي،(1978) الهيئة التنفيذية لمنطقة الجبل الأخضر ،موسم لكل الفصول في الجبل الأخضر.

18. جمعة عبدالسلام إفحيمة ( 2003 ) السياسات الاقتصادية للحد من تدهور البيئة بمنطقة الجبل الأخضر بليبيا،بحث مقدم إلى المؤتمر المصري السوري الأول ، جامعة المنيا، مصر.
19. حسن عبد القادر، ومنصور حمدي أبو على (1989): الأساس الجغرافي لمشكلة التصحر ، دار الشروق ، الأردن.

20. حمدى عمر العمروني، 2005،دراسة اقتصادية بيئية للتصحر والتدهور البيئي في منطقة جنوب الجبل الأخضر، رسالة ماجستير مقدمة لقسم الهندسة البيئية، أكاديمية الدراسات العليا، فرع بنغازي، بنغازي.

21. حميدة مجيد البياتي،2003، الغزال فى الوطن العربى، بيئته وبيولوجيته، سلسلة الدراسات الصحراوية،الهيئة القومية للبحث العلمي، منشورات المركز العربي للأبحاث الصحراوية وتنمية المجتمعات الصحراوية، مرزق، الجماهيرية الليبية العظمى.

22. رشيد الحمد ومحمد سعيد صباريني (1979): البيئة ومشكلاتها ، عالم المعرفة ، المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب ، الكويت.

23. رمضان أحمد الطيف التكريتى, والسيد رمزى محى الدين محمد 1982،(مترجم) إدارة المراعي الطبيعية ، وزارة التعليم العالي والبحث العلمي ، الموصل، العراق.

24. زيدان هندي عبد الحميد،2002،  المبيدات على الصحة العامة والبيئة بين التقويم والإدارة ، كانزا جروب للنشر، القاهرة.

25. سالم علي الحجاجي، 1989، ليبيا الجديدة ، دراسة جغرافية ، اجتماعية، اقتصادية وسياسية، منشورات مجمع الفاتح للجامعات .

26. سالم محمد الزوام، 1995، الجبل الأخضر، دراسة في الجغرافية الطبيعية، منشورات جامعة بنغازي.

27. سعيد إدريس نوح، 2007، المناخ وتأثيره على الغطاء النباتي بالجبل الأخضر بليبيا، رسالة دكتوراه غير منشورة مقدمة إلى قسم الجغرافيا ، معهد الدراسات والبحوث العربية، جامعة الدول العربية، القاهرة.

28. سليمة المهدي عبد القادر حورية ، 2008، السياسات الاقتصادية للحد من تدهور الييئة، دراسة لحماية الغابات والأحياء البرية في منطقة الجبل الأخضر، رسالة ماجستير غير منشورة، مقدمة لقسم الاقتصاد الزراعي،كلية الزراعة،جامعة عمر المختار، البيضاء.

29. الصادق سعيد عمران، كاظم كريم، 2000، دراسة موافقة المزارعين على المشاكل التي تواجه الزراعة المحمية (الصوبات) وعلاقتها بخصائصهم الشخصية بمنطقة الوسيطة ، مجلة كلية الآداب والعلوم المرج، العدد الرابع ، ص: ص 239: 340.

30. صفاء عوض تربح ، 2009، أثر الحرائق على الغطاء النباتي الطبيعي  في الجبل الأخضر، رسالة ماجستير غير منشورة، مقدمة لقسم الجغرافيا، جامعة عمر المختار، البيضاء.

31. عامر مجيد أغا، 1999،واقع المراعي في مناطق مختارة جنوب مرادة، المؤتمر العلمي للعلوم الزراعية،كلية الزراعة، جامعة الفاتح، طرابلس، ليبيا.

32. عبد الحميد صالح بن خيال،(1995) في(الهادي مصطفى بولقمة، سعد خليل القزيري) ، الجماهيرية دراسة في الجغرافيا، تحرير: الهادي بولقمة، وسعد القزيري،  ص : ص 545: 625 الدار الجماهيرية للنشر والتوزيع والإعلان، سرت، ليبيا.

33. عبد الله عبد الحكيم القاضي، 1999، استعمالات بعض النباتات في الطب الشعبي الليبي، الجزء الثانى. مطابع الوحدة العربية، الزاوية، الجماهيرية العربية الليبية.

34. عبد الله عبد الحكيم القاضي،صفية محمد الرماح، 1999،استعمالات بعض النباتات في الطب الشعبي الليبي، الجزء الأول.دار الهدى للطباعة والنشر،عين مليلة، الجزائر.

35. عبد الله عبد الحكيم القاضي،موسى عبد السلام المغربي، د.ت، استعمالات بعض النباتات في الطب الشعبي الليبي، الجزء الثالث، مطابع الوحدة العربية، الزاوية، الجماهيرية العربية الليبية.

36. عتيق العربي الهوني،1997، الأحياء البحرية في (الساحل الليبي : تحرير الهادي مصطفى بولقمة، سعد خليل القزيري) ص : ص 155: 266، منشورات مركز البحوث و الاستشارات، جامعة قاريونس، بنغازي.

37. على حسن موسى (1991): التصحر ، دار الأنوار ، الشام.

38. على عودة،1996، تلاشي الغطاء النباتي في المنطقة الممتدة بين مسة والقبة، دراسة فى الجغرافيا الحيوية، رسالة ماجستير غير منشورة مقدمة لقسم الجغرافيا كلية الآداب ، جامعة قاريونس، بنغازى.

39. علي محمود فارس، الصادق سعيد عمران، 2000، العوامل المؤثرة في اتخاذ القرارات المزرعية بمزارع الجبل الأخضر، ليبيا، كتاب أبحاث المؤتمر العلمي الثانى للعلوم الزراعية، كلية الزراعة، جامعة أسيوط، الجزء الثاني ، ص: ص  1283: 1290، أسيوط، مصر.

40. علي محمود فارس،وزملاؤه، 2006،الآثار الاقتصادية للاستخدام الخاطئ للكيماويات على الإنتاج الزراعى والبيئة في منطقة الجبل الأخضر – ليبيا، مجلة المختار للعلوم الإنسانية، العدد الثاني، ص : ص 79: 94 البيضاء.

41. عمر رمضان الساعدي، وزملاؤه، 1998، تأثير تدهور الغطاء الطبيعي في منطقة الجبل الأخضر على التنوع البيولوجي، مجلة الآداب والعلوم، جامعة المرج،العدد الثاني، ص: ص 175: 188، المرج ، ليبيا.

42. عياد موسى العوامي، 1986، الثدييات الليبية، الدار الجماهيرية لنشر والتوزيع والإعلان ، طرابلس.

43. عياد موسى العوامي، 1997،الحيوانات البرية الليبية، منشورات جامعة عمر المختار البيضاء.

44. عياد موسى العوامي، موسوعة الحيوانات الليبية، جهاز تشغيل وستثمارات حدائق ومتنزهات بنغازي.

45. فتحي أيوب العزابي، 1976: ملوك الجو ، مجلة الحصاد ،العدد الثالث، مطبعة الشرق الأوسط للتصدير،ص: ص 20: 30 بيروت،لبنان.

46. فرج صالح عبد الرحمن، 2001،التنوع البيولوجي والمحافظة عليه في الجماهيرية، أسبابه وتدهوره، مجلة البيئة، الهيئة العامة للبيئة، السنة الأولى، العدد الثالث، يناير، ص: ص 32: 37.

47. فرج صالح عبد الرحمن،محمد فيصل عاشور، 2006، البيئة والإنسان، اللجنة الشعبية العامة، المركز الوطني للتخطيط والتعليم والتدريب،ليبيا.

48. فريحة عيسى صالح الجراري، 2008، دور الغابات في السياحة الداخلية والترويح في الجبل الأخضر،رسالة ماجستير غير منشورة، مقدمة لقسم الجغرافيا، جامعة عمر المختار، البيضاء.

49. في ليبيا والوطن العربي ،اجتماع خبراء حول تطوير وتنسيق النظم المتعلقة بحماية المراعي والغابات في الوطن العربي.

50. كمال الدين الحناوي، 1990 هشام كمال الدين الحناوي ، معجم مصطلحات علم الأحياء، نبات، حيوان، تصنيف، وراثة، المكتبة الأكاديمية، القاهرة.

51. كمال حسين شلتوت،1997 التنوع الحيوي، ما هية وطرق تقديرة، مجلة أسيوط للدراسات البيئية، العدد 13،مركز الدراسات والبحوث البيئية بجامعة أسيوط، يونيو.

52. اللجنة الشعبية العامة للأمن العام ( 2007 ) الإدارة العامة للدفاع المدني والحريق ، الجبل الأخضر ، قسم الدفاع المدني والحريق البيضاء .

53. لطفي بولس 1970: الأشجار والشجيرات البرية في ليبيا، مجلة الحصاد، العدد، 20.

54. محمد عباس بيومي، وزملاؤه،1998،الأهمية الاقتصادية للمراعي الطبيعية، مجلة الآداب والعلوم، جامعة المرج،العدد الثاني،ص: ص  165:173. المرج، ليبيا.


56. محمد عبد الفتاح القصاص (1999): التصحر - تدهور الأراضي في المناطق الجافة ، عالم المعرفة ، المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب ، الكويت.

57. محمد عبد القادر الفقي (1993): البيئة - مشاكلها وقضاياها وحمايتها من التلوث "رؤية إسلامية" ، دار النصر للطباعة الإسلامية ، ابن سينا ، القاهرة.

58. محمد عبد النبي بقي، التصحر في شمال أفريقيا، الأسباب والعلاج، سلسلة الدراسات الصحراوية، المركز العربي للأبحاث الصحراوية وتنمية المجتمعات الصحراوية، مرزق، الجماهيرية الليبية العظمى.

59. محمد فيصل عاشور،خالد سالم التائب 2000، الرحلة العلمية لدراسة التنوع البيولوجي للحيوانات بمنطقة الكوف بالجبل الأخضر، مجلة البيئة، الهيئة العامة للبيئة بالجماهيرية الليبية، السنة الأولى ، العدد الخامس، ص: ص 32: 37، طرابلس.

60. محمد ميلود خليفة، 2005،معجم مصطلحات النبات، منشورات جامعة الفاتح،طرابلس.                         

61. محمود سعد إبراهيم عبد السلام ، 2006، التصحر في جنوب الجبل الأخضر، دراسة جغرافية في المظاهر  والأسباب ، رسالة ماجستير غير منشورة، مقدمة لقسم الجغرافيا، كلية الآداب جامعة قاريونس ، بنغازي .

62. مختار عشري عبد السلام محمد، 2005، مظاهر تصحر الأراضي الزراعية وطرق مكافحته في القسم الشمالي من الجبل الأخضر، رسالة ماجستير غير منشورة، مقدمة لقسم الجغرافيا، كلية الآداب جامعة قاريونس ، بنغازي .

63. مفتاح موسى سعد ، 2009، التعرية المائية الأخدودية بحوض وادي تناملو جنوب الجبل الأخضر، رسالة ماجستير غير منشورة مقدمة لقسم الجغرافيا كلية الآداب جامعة عمر المختار ، البيضاء.

64. المركز الوطني للأرصاد الجوية ، طرابلس، بيانات غير منشورة، سنوات مختلفة.

65. منصور محمد البابور،2007، تفكك النظم البيئة بإقليم الجبل الأخضر ، البيضاء.

66. المنظمة العربية للتنمية الزراعية، إحصاءات الثروة الحيوانية ، الخرطوم ، أعداد متفرقة.

67. الناجي فرج محمد عبد الهادي، 2009، دراسة الغطاء النباتي والرصد البذري في المنطقة الممتدة من جنوب المرج إلى وادي الخروبة ، رسالة ماجستير  غير منشورة، مقدمة إلى قسم النبات ، كلية العلوم جامعة قاريونس، بنغازي.

68. نزيه رقية ( 1984) أساسيات علم المراعي ، مديرية الكتب والمطابع ، كلية الزراعة جامعة تشرين ، الجمهورية العربية السورية.

69. وزارة التخطيط، 1980: خطة التحول الاقتصادي والاجتماعي، (1976-1980) المطبعة العصرية، طرابلس، ليبيا.

70. وليد سعد كامل القذافي،(2007) دراسة اقتصادية بيئية للمحافظة على الأحياء البرية وإنمائها ، حالة مدروسة عن الغزلان الليبية بمنطقة جنوب الجبل الأخضر، رسالة ماجستير غير منشورة، مقدمة لقسم الهندسة البيئة،أكاديمية الدراسات العليا، فرع بنغازي.

71. وليد عبد الرازق بوحوية،(2009): دراسة اقتصادية تحليلية لأهم العوامل المؤثرة على إنتاج الألبان فى الجماهيرية العظمى ، مع اهتمام خاص بمنطقة الجبل الأخضر. ، رسالة ماجستير غير منشورة، مقدمة لقسم الاقتصاد الزراعى،كلية الزراعة،جامعة عمر المختار، البيضاء.

شارك المقال لتنفع به غيرك

إرسال تعليق

0 تعليقات

3832018391793669111
https://www.merefa2000.com/