فيل أبرهة .. فتحى موسى .. قصص الحيوان في القرآن
سلسلة قصص الحيوان في القرآن
كان “أبرهة” على دين رؤسائه من ملوك الحبشة نصرانيا متعصبا. أما العرب في أهل اليمن فكان ولاؤهم للبيت العتيق في مكة أم القرى، وكانوا مع بداية كل موسم للحج يشدون الرحال إلى الكعبة زائرين معظمين.
فقال أبرهة: لأصرفن عرب اليمن عن هذا البيت ولن يكون ولاؤهم إلا لي وحدي.
فكر أبرهة في إقامة كنيسة عظيمة، وأشرف بنفسه على إنجازها حتى أًصبحت تحفة رائعة.
ورغم ذلك لم يتأثر أهل اليمن وظلوا عاكفين على معتقداتهم معظمين البيت العتيق.
اغتاظ أبرهة أشد الغيظ،
ياترى ماذا قال وماذا فعل ؟
رابط مباشر لتحميل القصة
0 تعليقات
شكرا لتعليقك .. سيتم الرد عليكم في اقرب وقت ممكن .
كوكب المنى