أبي الذي أكره
حروف لا تحمل غرض التعميم، ولا تتحدث عن الأبوة في مطلقها، ولا الأمومة بشمولها، لا نتحدث عن آباء بذلوا ما بوسعهم في الرعاية والاعتناء ولا أمهات قدمن الاستطاعة في القيام على أولادهن.
إنما نتحدث عن المرض الذي قد يصيب الأب فيصنع منه وحشاً كاسراً، أو الأم فيصنع منها تجسيداً للأذى، نتحدث عن أولئك الذين أساؤوا أو أذوا ولم يستطيعوا أن يقدموا أبسط الاحتياجات، المحبة!
0 تعليقات
شكرا لتعليقك .. سيتم الرد عليكم في اقرب وقت ممكن .
كوكب المنى