مفيش حد بيحاسب دكتور الجامعةدكتور الجامعة لا يحاسب دكتور الجامعة لا يخضع للقانون
أقاويل وعبارات يرددها الكثير وتوجد قناعات لدى فئة كبيرة من الناس أن أستاذ الجامعة لا يحاسب على أخطائه ...
من المفترض أن تتم محاسبته، إلا انه نادرا ما يتم ذلك ويطبق أي إجراء بحق الدكتور ، وفي دراسة أجريت في شأن محاسبة الدكتور وسن قوانين وعقوبات تحاسب الدكتور في حال تقصيره في شأن الحضور والتأخير وتقصيره في شرح المادة والتقليل من شأن الطالب وعدم الالتزام بالساعات المكتبية وظلم الطالب، فلنتعرف على وجهات نظر الطلبة في هذا الموضوع:
القدوة
بدر الحميد (22 عاما) يرى انه ليس في الإمكان محاسبة الدكتور لأنه قدوة الطالب وهو المعلم والمربي الفاضل الذي يدير المحاضرة ويستقي منه الطالب جميع المعلومات، إلا انه لا بد أن يحاسب في حال تعرض الطالب للظلم من قبله، وفي حال عدم إعطاء المادة حقها من الشرح والتقليل من شأن الطالب في أسلوب التعامل معه، أما قضية التأخر والغياب فلا يمكن أن يحاسب عليها الدكتور ويرى بدر أن الدكتور يجب أن يراعي ظروف الطلبة وذلك بتوجيههم إلى المسار الصحيح وتصحيح الأخطاء كونه بمثابة الأب للطلبة ويجدر به أن يكون القدوة المثلى لهم.
يحاسب
«يجب محاسبة الدكاترة لان البعض منهم يظلم الطلبة بعدم تفاهمه معهم والتقليل من شأنهم وعدم استيفاء شرح المادة المقررة هذا كان رأي أنوار ملك ( 18 عاما ) والتي تجد أنها لا تستطيع محاسبة الدكتور ولو استطاعت لحاسبته باحترام في الشؤون الدراسية والظروف الصعبة التي يمر بها الطالب، وبينت أيضا انه من الأمور التي يجب أخذها بعين الاعتبار مسألة الساعات المكتبية التي يجب أن يلتزم بها الأستاذ كما يجب أن يتابع الأستاذ قضية بعض المطالب التي يصعب على الطالب تأديتها.
جهات مسؤولة
وأشارت أمل العوضي إلى انه يجب أن تكون هناك عقوبات خاصة بأعضاء هيئة التدريس حتى يلتزم الدكتور بحدود معينة وهذا يصب في مصلحة الطالب حتى لا يقع عليه الظلم، وترى العوضي أن عدم التزام الدكتور بحضور المحاضرات والساعات المكتبية وتقييم الطالب يجعل من الضروري محاسبته، كما فسرت قائلة «استطيع أن أناقش الدكتور في موضوع لا يعجبني بطريقة محترمة تليق به كدكتور، ولكن إن لم أجد استجابة منه سألجأ إلى جهات مسؤولة لها سلطة محاسبته، ولكن ليس من مسؤولية الطالب محاسبة الدكتور.
مجلس تأديبي
ويقول يوسف الملا (19 عاما) انه باستطاعة الطالب محاسبة الدكتور إذا اخطأ في حق من حقوقه لان بعض الأساتذة يقلل من شأن الطالب ويقصر في شرح المادة الدراسية ويقيم الطالب على أسس غير محددة، ولكن في قضية التأخر أو التخلف عن المحاضرة فذلك يرجع إلى الدكتور ولا يعد من الأمور التي يجب محاسبته عليها، أما في حال عدم معاملة الطالب باحترام فيجب أن يحاسب الدكتور من خلال مجلس تأديبي.
ليس معصوماً
اما ناصر السلطان (19 عاما) يجد ان الاستاذ الجامعي ليس مدرسا في مدرسة ولكنه استاذ في جامعة لذا فالوضع مختلف فكل شيء بيد الدكتور، لذلك يصعب محاسبته ولكن الدكتور غير معصوم من ارتكاب الاخطاء ويجب محاسبته عن كل تجاوز يقوم به فيما يخص التقييم والدرجات والشرح والمعاملة السيئة التي يتلقاها الطالب، فحرص السلطان على متابعة ومحاسبة الدكتور ان اخطأ حتى ولو كانت عقوبته بمنعه مواصلة عمله كاستاذ جامعي واحالته الى مجلس تأديبي لكي يرد للطالب اعتباره.
مسؤول
واختتمت عبير فرج ( 18 عاما ) الآراء أنه لا بد من محاسبة الدكتور إذا لم يقم بعمله على أكمل وجه حتى لا يكرر الخطأ أو يتمادى به، كما انه عند شعوره أن هناك شخصا مسؤولا يحاسبه لن يبخس حق الطالب أو يظلمه، فمن واجبات الدكتور أن يفعل ما في بوسعه لمساعدة الطلبة وأن يبذل قصارى جهده بعيدا عن الاستهانة بحضور المحاضرات والتأخر عن حضورها،و أن تسن قوانين صارمة تصل إلى الخصم من الراتب وإيقافه عن مواصلة التدريس.
القدوة
بدر الحميد (22 عاما) يرى انه ليس في الإمكان محاسبة الدكتور لأنه قدوة الطالب وهو المعلم والمربي الفاضل الذي يدير المحاضرة ويستقي منه الطالب جميع المعلومات، إلا انه لا بد أن يحاسب في حال تعرض الطالب للظلم من قبله، وفي حال عدم إعطاء المادة حقها من الشرح والتقليل من شأن الطالب في أسلوب التعامل معه، أما قضية التأخر والغياب فلا يمكن أن يحاسب عليها الدكتور ويرى بدر أن الدكتور يجب أن يراعي ظروف الطلبة وذلك بتوجيههم إلى المسار الصحيح وتصحيح الأخطاء كونه بمثابة الأب للطلبة ويجدر به أن يكون القدوة المثلى لهم.
يحاسب
«يجب محاسبة الدكاترة لان البعض منهم يظلم الطلبة بعدم تفاهمه معهم والتقليل من شأنهم وعدم استيفاء شرح المادة المقررة هذا كان رأي أنوار ملك ( 18 عاما ) والتي تجد أنها لا تستطيع محاسبة الدكتور ولو استطاعت لحاسبته باحترام في الشؤون الدراسية والظروف الصعبة التي يمر بها الطالب، وبينت أيضا انه من الأمور التي يجب أخذها بعين الاعتبار مسألة الساعات المكتبية التي يجب أن يلتزم بها الأستاذ كما يجب أن يتابع الأستاذ قضية بعض المطالب التي يصعب على الطالب تأديتها.
جهات مسؤولة
وأشارت أمل العوضي إلى انه يجب أن تكون هناك عقوبات خاصة بأعضاء هيئة التدريس حتى يلتزم الدكتور بحدود معينة وهذا يصب في مصلحة الطالب حتى لا يقع عليه الظلم، وترى العوضي أن عدم التزام الدكتور بحضور المحاضرات والساعات المكتبية وتقييم الطالب يجعل من الضروري محاسبته، كما فسرت قائلة «استطيع أن أناقش الدكتور في موضوع لا يعجبني بطريقة محترمة تليق به كدكتور، ولكن إن لم أجد استجابة منه سألجأ إلى جهات مسؤولة لها سلطة محاسبته، ولكن ليس من مسؤولية الطالب محاسبة الدكتور.
مجلس تأديبي
ويقول يوسف الملا (19 عاما) انه باستطاعة الطالب محاسبة الدكتور إذا اخطأ في حق من حقوقه لان بعض الأساتذة يقلل من شأن الطالب ويقصر في شرح المادة الدراسية ويقيم الطالب على أسس غير محددة، ولكن في قضية التأخر أو التخلف عن المحاضرة فذلك يرجع إلى الدكتور ولا يعد من الأمور التي يجب محاسبته عليها، أما في حال عدم معاملة الطالب باحترام فيجب أن يحاسب الدكتور من خلال مجلس تأديبي.
ليس معصوماً
اما ناصر السلطان (19 عاما) يجد ان الاستاذ الجامعي ليس مدرسا في مدرسة ولكنه استاذ في جامعة لذا فالوضع مختلف فكل شيء بيد الدكتور، لذلك يصعب محاسبته ولكن الدكتور غير معصوم من ارتكاب الاخطاء ويجب محاسبته عن كل تجاوز يقوم به فيما يخص التقييم والدرجات والشرح والمعاملة السيئة التي يتلقاها الطالب، فحرص السلطان على متابعة ومحاسبة الدكتور ان اخطأ حتى ولو كانت عقوبته بمنعه مواصلة عمله كاستاذ جامعي واحالته الى مجلس تأديبي لكي يرد للطالب اعتباره.
مسؤول
واختتمت عبير فرج ( 18 عاما ) الآراء أنه لا بد من محاسبة الدكتور إذا لم يقم بعمله على أكمل وجه حتى لا يكرر الخطأ أو يتمادى به، كما انه عند شعوره أن هناك شخصا مسؤولا يحاسبه لن يبخس حق الطالب أو يظلمه، فمن واجبات الدكتور أن يفعل ما في بوسعه لمساعدة الطلبة وأن يبذل قصارى جهده بعيدا عن الاستهانة بحضور المحاضرات والتأخر عن حضورها،و أن تسن قوانين صارمة تصل إلى الخصم من الراتب وإيقافه عن مواصلة التدريس.
0 تعليقات
شكرا لتعليقك .. سيتم الرد عليكم في اقرب وقت ممكن .
كوكب المنى