رواية بان الصبح لـ عبد الحميد بن هدوقة

كوكب المنى يناير 14, 2021 يناير 14, 2021
للقراءة
كلمة
0 تعليق
-A A +A

 

رواية بان الصبح لـ عبد الحميد بن هدوقة


بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


كتاب: بان الصبح - قِصة.
المؤلف: عبد الحميد بن هدوقة - رحمه الله.
الناشر: الشركة الوطنية للنشر والتوزيع - الجزائر.
تاريخ الإصدار1980.
عدد الصفحات336.
حجم الملفميجا.

صفحة التحميل


المؤلف في سطور:

عبد الحميد بن هدوقة (1925 1996)، مناضل وكاتب وروائي جزائري صاحب أول رواية جزائرية مكتوبة باللغة العربية، "ريح الجنوب" التي نشرت في سنة 1971، تسع سنوات بعد استقلال الجزائر، يعد من أشهر الأدباء الجزائريين على الإطلاق، له عدة روايات و قصص قصيرة، كما شغل العديد من المناصب: مدير المؤسسة الوطنية للكتاب، رئيس المجلس الأعلى للثقافة، عضو المجلس الاستشاري الوطني ونائب رئيسه.


السيرة الذاتية:

ولد عبد الحميد بن هدوقة في 9 يناير 1925 بالمنصورة (ولاية برج بوعريريج)، وهي قرية تنتمي إلى المنطقة التاريخية المسماة بالقبائل الصُغرى، بعد التعليم الابتدائي انتسب إلى معهد الكتانية بقسنطينة، ثم انتقل إلى جامع الزيتونة بتونس ثم عاد إلى الجزائر ودرس بمعهد الكتانية بقسنطينة، نضاله ضد المستعمر الفرنسي الذي كان له بالمرصاد، دفعه إلى مغادرة التراب الوطني مرة أخرى نحو فرنسا ثم يتجه عام 1958م لتونس، ثم يرجع إلى الوطن مع فجر الاستقلال.توفي في أكتوبر 1996م.

درّس الأدب العربي بالمعهد الكتاني بين 19541955 ثم التحق بالقسم العربي في الإذاعة العربية بباريس حيث عمل كمخرج إذاعي، ومنها انتقل إلى تونس ليعمل في الإذاعة منتجاً ومخرجاً. وبعد عودته إلى الجزائر عمل في الإذاعتين الجزائرية والأمازيغية لأربع سنوات ورئس بعدها لجنة إدارة دراسة الإخراج بالإذاعة والتلفزيون والسينما وأصبح سنة 1970 مديراً في الإذاعة والتلفزيون الجزائري.



أمه أمازيغية وأبوه عربي مما أتاح له أن يتمتع بتلك الخلفيتين اللتين تمتاز بهما الجزائر وأن يتقن العربية والأمازيغية بالإضافة إلى الفرنسية التي تعلمها في المدارس رغم أن الفرنسية في تلك الحقبة من تاريخ الجزائر كانت ممقوتة لأنها لغة المستعمر، خصوصاً لدى سكان الريف الذين اعتبروا المتكلمين بها والدارسين لها بمثابة التجنيس، من هنا جاء قرار والده بإرساله إلى المعهد الكتاني الذي كان فرعاً للزيتونة في تونس، وكان أساتذة هذا المعهد من الأزهريين أو ممن تخرجوا من المدرسة العربية الإسلامية العليا بالجزائر.

مؤلفاته:

له مؤلفات شعرية ومسرحية وروائية عديدة ترجمت لعدة لغات، أكسبته نشأته في الأوساط الريفية معرفة واسعة بنفسية الفلاحين وحياتهم، ما جسده في عدة روايات تناولتها الإذاعات العربية.

الجزائر بين الأمس واليوم، (دراسة) وزارة الأخبار للحكومة الجزائرية المؤقتة - 1959.
ظلال جزائرية (مجموعة قصص) نشرت في بيروت عن دار الحياة - 1961.
الأشعة السبعة (قصص) الشركة القومية للتوزيع والنشر، تونس - 1962.
الأرواح الشاغرة (ديوان شعر) الشركة الوطنية للنشر والتوزيع، الجزائر - 1967.
ريح الجنوب (رواية) الشركة الوطنية للنشر والتوزيع، الجزائر - 1971.
الكاتب وقصص أخرى (قصص) الشركة الوطنية للنشر والتوزيع، الجزائر - 1974.
نهاية الأمس (رواية) الشركة الوطنية للنشر والتوزيع، الجزائر - 1975.
بان الصبح (رواية) الشركة الوطنية للنشر والتوزيع، الجزائر - 1980.
الجازية والدراويش (رواية) الشركة الوطنية للنشر والتوزيع، الجزائر - 1983.
قصص من الأدب العالمي (قصص) الشركة الوطنية للنشر والتوزيع، الجزائر - 1983.
النسر والعقاب (قصة للأطفال) الشركة الوطنية للنشر والتوزيع، الجزائر - 1985.
قصة في ايركوتسك (مسرحية سوفياتية) الشركة الوطنية للنشر والتوزيع، الجزائر - 1986.
دفاع عن الفدائيين (دراسة مترجمة  لـ: جاك فيرجيس)  بيروت - 1975.
غدا يوم جديد (رواية) الجزائر – 1992، بيروت دار الأدب - 1997.
أمثال جزائرية، صدر في الجزائر، عن الجمعية الجزائرية للطفولة - 1993.

شارك المقال لتنفع به غيرك

إرسال تعليق

0 تعليقات

3832018391793669111
https://www.merefa2000.com/